الشركات العائلية، شركات يؤسسها عائلة أو أقارب أو حتى زوجي، وقد حقق هذا النموذج نجاحات ضخمة في أوروبا وأمريكا وبعض الدول العربية من القرن الـ 18 حتى الآن، إلى أن أصبحت إمبراطوريات ضخمة في الصيرفة والتشييد والإعلام.
وقبل أن تؤسس شركة عائلية، انتبه إلى ما يلي:
· التحديات في الشركات العائلية؛ كالسرطان، قاتل صامت لا يظهر إلا بعد فوات الأوان.
· إمكانيات صمود الشركات العائلية أمام هزات السوق والعملة، كبيرة جدًا، لكنها هشة أمام الخلافات الداخلية.
· قد يصعب تطبيق هذه النصائح في مؤسستك العائلية، ولكنها الضمان لاستمرارها في ظل تحديات السوق.
للمشاركة في مبادرة “اسأل رواد”، يمكنك الاطلاع على الحساب الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” على الرابط التالي: (اضغط هنـــــــــــا)، وإبداء استفسارك.
اقرأ أيضًا:
كيف تجذب المستثمرين لمشروعك الإلكتروني؟