مع تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت أجد صعوبة في إدارة وقتي بفاعلية دون أن يؤثر ذلك في إنتاجيتي. فما مفهوم تنظيم الوقت في عالم التواصل الاجتماعي؟ وكيف يمكنني تحقيق توازن بين استخدام هذه المنصات وإنجاز المهام اليومية بكفاءة؟
تنظيم الوقت في عالم التواصل الاجتماعي
فيما لا يخفى على أحدٍ أن معرفة كيفية إدارة تواجدك على قنوات التواصل الاجتماعي ومتى تفعل ذلك يمثل تحديًا كبيرًا للعديد من الشركات. لذلك تم وضع العديد من المراجع حول كيفية تنظيم الوقت بشكلٍ أفضل. ليس فقط لإدارة وقتك بكفاءة، بل لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من استثمارك فيه.
في حين أن المشاركة الفاعلة على وسائل التواصل الاجتماعي لا ينبغي أن تكون عبئًا ماليًا على عملك.
بينما إذا تمكنت من الحصول على موافقة أحد كبار المديرين على تخصيص بعض الوقت لمشاريع التواصل الاجتماعي. فسرعان ما تجد أن مجتمعك يطالب بالمزيد من وقتك واهتمامك. إذ يتطلعون إلى أنواع مختلفة من المحتوى المتنوع، ويرغبون في الحصول عليه بأي طريقة ممكنة. ولكن، قبل كل شيء، يجب إعداد هذا المحتوى.
قد لا تكون كتابة منشورات المدونة جزءًا من مهامك اليومية المعتادة. ولكن السؤال يبقى: من يتولى ذلك إذًا؟ ففريق العمل في الاستوديو يعمل على إعداد ملفات التصوير منذ أيام حتى الآن. كما أن نشاط التوعية الذي بدأته منذ فترة بدأ بالفعل في الانتشار والتأثير.
فماذا عن عميلك الحصري؟ وقبل أن تجد إجابة تدرك أن حملة البريد الإلكتروني لعميلك الآخر بحاجة إلى إرسال. وأن هناك بيانًا صحفيًا ينتظر الموافقة عليه. وهكذا تستمر قائمة المهام في الازدياد دون توقف.
للاطلاع على الموضوع كاملًا يُرجى الضغط على [هنا].
هل لديك استفسار حول مبادرة “اسأل رواد”؟
احصل على إجابات شافية من خلال التواصل المباشر مع فريق المبادرة. فقط تابع الحساب الرسمي على “إكس” واطرح سؤالك الآن.