أعوام مضت لكنها لم تكن مجرد ماضي بل هي حاضر ومستقبل يسمو بنا لنكون شيء يُذكر..
91 عامًا مرت وكنا الأمل للبناء..
هدفي الأول أن تكون بلادنا نموذجًا ناجحًا ورائدًا في العالم على كل الأصعدة، وسأعمل معكم على تحقيق ذلك” خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
دائمًا ما تبدأ قصص النجاح برؤية، أنجح الرؤى هي تلك التي تُبنى على مكامن القوة” ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ كلمات محفزة لقيادة حكيمة وبرؤية تجمعنا لتسطر مجدًا عريقًا.
“هي لنا دار” ما بين سنوات من الحكمة وروح الشباب أضحت مملكتنا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمين محمد بن سلمان دولة عظمى تباري بقوتها وحنكتها مصاف الدول المتقدمة.
وما تشهده المملكة حاضرًا هو خير دليل على ما قدمته وتقدمه من مشاريع ضخمة بدأت بحلم ورؤية ٢٠٣٠ وتُوجت بـ “نيوم، وذا لاين، والطاقة المتجددة، وشاهين سات، ومترو الرياض، وتطوير المعالم التاريخية”، لتكتمل بأهم عنصر يُضاف لنجاحات المملكة العربية السعودية وهو عنصر الإنسان.
وذلك لترسيخ مكانة المملكة باعتبارها العمق العربي والإسلامي وقوة استثمارية رائدة؛ من خلال بناء اقتصاد مزهر ومجتمع حيوي ووطن طموح.
دمت لنا وطنًا ودامت رايتك خفاقة شامخة تطال عنان السماء.
اقرأ أيضًا:
- المرأة السعودية في يوم الوطن
- في اليوم الوطني.. تمهيد الطريق نحو غد مشرق بوضع أسس راسخة للمستقبل
- للوطن يوم
- الجامع والجامعة.. وريادة الأعمال
- ثلاث مدارس للنجاح المالي