غالبًا ما يتم استخدام مفهومي “الحكم” و”التفكير النقدي” بشكلٍ متداخل، لكنني أشعر بوجود فرق جوهري بينهما. فما الفرق الحقيقي بين الحكم على الأمور والتفكير النقدي؟ وكيف يمكنني تطوير مهاراتي في التفكير النقدي دون الوقوع بفخ التسرع في إصدار الأحكام؟
التفكير النقدي
لا ريب أن علماء الاجتماع المتخصصين في سلوكيات المنظمات يشيرون إلى العديد من السمات والقدرات الرئيسية المرتبطة عادةً بالقيادة الفاعلة. والتي تشمل في معظمها: التفكير النقدي والشغف والضمير والقدرة المعرفية.
ولكن لحسن الحظ هناك أيضًا العديد من الكفاءات الأخرى المتعلقة بالقيادة الفاعلة. والتي يمكن تطويرها من خلال التعلم والتطوير الذاتي المستمر.
الحكم
غالبًا ما يذكر الخبراء “الحكم” كمهارة أو كفاءة قيادية رئيسية، خاصة أن القادة يتخذون عشرات القرارات كل يوم. بدءًا من تحديد من سيتم ترقيته وصولًا إلى صقل استراتيجية لدخول سوق جديدة.
وقد ينجح القادة أو يفشلون بناءً على تمكنهم من ممارسة الحكم السليم. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: كيف يمكن تطوير هذه المهارة؟ على سبيل المثال: لن تؤدي سلسلة من المهام الصعبة إلى تطوير الحكم إلا إذا تعلم القادة الدروس الصحيحة. وفقًا لما ذكره موقع “أكاديمية القيادة”.
للاطلاع على الموضوع كاملًا يُرجى الضغط على [هنا].
هل لديك استفسار حول مبادرة “اسأل رواد”؟
احصل على إجابات شافية من خلال التواصل المباشر مع فريق المبادرة. فقط تابع الحساب الرسمي على “إكس” واطرح سؤالك الآن.