أطلق برنامج بادر لحاضنات ومسرعات التقنية، أحد أبرز برامج مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أول برنامج دولي لجذب الشركات الناشئة العالمية وتسهيل دخولها إلى السوق السعودية، وتعزيز إقامة شراكات فاعلة مع رواد الأعمال السعوديين، في خطوة تهدف إلى توطين المشاريع الدولية وتحفيز الابداع والاستثمار والتوظيف وبالتالي تطوير وتسريع التنمية المحلية التي تسعى لها المملكة.
ويستهدف برنامج بادر لتوطين المشاريع العالمية، والذي تم الإعلان عن تفاصيله أمس خلال مشاركة برنامج «بادر» في أسبوع «جيتكس للتقنية 2017»، الشركات الناشئة الدولية والإقليمية من دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية والولايات المتحدة الامريكية والمملكة والمتحدة ودول أوربا الشرقية، إضافة إلى دول جنوب شرق آسيا وتحديداً ماليزيا وسنغافورة .
و برنامج بادريٌعد أحد برامج مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، تأسس عام 2007م، ويعني مصطلح بادر (المبادرة)، وهو برنامج وطني شامل يسعى إلى تفعيل وتطوير حاضنات الأعمال التقنية لتسريع ونمو الأعمال التقنية الناشئة في المملكة.
كتب- مصطفى صلاح