Close Menu
مجلة رواد الأعمال
  • الرئيسية
  • العمل الحر
    • ابدأ مشروعك
  • قصص نجاح
  • مشاريع صغيرة
    • دراسات جدوى
    • مشاريع ناجحة
    • أفكار مشاريع
  • تكنولوجيا
    • تواصل اجتماعي
    • ذكاء اصطناعي
  • الفرنشايز
  • مال وأعمال
    • تسويق ومبيعات
    • تمويل
  • إدارة وتخطيط
  • تنمية بشرية
    • إدارة الموارد البشرية
    • إدارة وتنظيم الوقت
    • تطوير الذات
  • أخبار ريادية
  • مجتمع ريادي
    • تقارير
    • زوايا نظر
    • كتاب الأسبوع
    • المسؤولية الاجتماعية
    • حوارات ريادية
    • أقوال وحكم
  • أسعار العملات والذهب
  • منوعات
  • المجلة
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • فيديو
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن واتساب
الأحد, يوليو 20, 2025
  • المجلة
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • فيديو
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن واتساب Snapchat
مجلة رواد الأعمالمجلة رواد الأعمال
  • رواد الأعمال
  • العمل الحر
    1. ابدأ مشروعك
    2. مشاهدة الكل

    أتمتة وظائف التمويل.. ركيزة التحول لمستقبل مالي أكثر كفاءة

    20 يوليو، 2025

    تسويق المشاريع الناشئة في ظل الميزانيات المحدودة

    19 يوليو، 2025

    اقتصاد الاشتراك.. بناء إمبراطورية من الدخل المتكرر والولاء المستدام

    17 يوليو، 2025

    «التعليم الرقمي».. منصات تدريبية مبتكرة لريادة الأعمال

    14 يوليو، 2025

    اقتصاد المبدعين.. عناصره وتأثيره

    15 يوليو، 2025

    رؤى مستقبلية.. النجاح في زمن التحولات الكبرى

    13 يوليو، 2025

    أهم مهارات العمل الحر الناجح لعام 2025

    12 يوليو، 2025

    أفضل 5 كتب للحصول على رؤية مستقبلية حول التكنولوجيا المالية

    9 يوليو، 2025
  • قصص نجاح

    مارن ليفين.. من صانعة السياسات إلى قائدة “إنستجرام”

    19 يوليو، 2025

    راندي زوكربيرج.. من فيسبوك إلى قطب إعلامي مستقل

    17 يوليو، 2025

    شيريل ساندبرج.. قصة نجاح من هارفارد إلى قمة “فيسبوك”

    15 يوليو، 2025

    ليونارد بوساك.. العقل الخفي وراء ثورة الشبكات والاتصال

    13 يوليو، 2025

    ريد هوفمان.. العقل الذي غير مفهوم التواصل المهني

    10 يوليو، 2025
  • تكنولوجيا
    1. ذكاء الاصطناعي
    2. تواصل الاجتماعي
    3. مشاهدة الكل

    وكيل «ChatGPT».. مرآة لثورة يقودها وكلاء الذكاء الاصطناعي

    20 يوليو، 2025

    شركات التكنولوجيا العالمية تسابق الزمن للسيطرة على الذكاء الاصطناعي

    18 يوليو، 2025

    إستراتيجيات تمويل الشركات التقنية المالية

    16 يوليو، 2025

    وكلاء الذكاء الاصطناعي.. قدرات فائقة تطلق ثورة بمحال الخدمات المالية

    14 يوليو، 2025

    كيف تؤثر نمذجة وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز إيراداتك؟

    19 يوليو، 2025

    «الإعلان الصوتي».. ثورة خفية تعيد تشكيل عالم التسويق الذكي

    17 يوليو، 2025

    المحتوى التفاعلي.. المحرّك الجديد للتسويق

    16 يوليو، 2025

    يوتيوب يغير قواعد التربح النقدي من المحتوى.. هل يحارب الذكاء الاصطناعي؟

    15 يوليو، 2025

    وكيل «ChatGPT».. مرآة لثورة يقودها وكلاء الذكاء الاصطناعي

    20 يوليو، 2025

    كيف تؤثر نمذجة وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز إيراداتك؟

    19 يوليو، 2025

    شركات التكنولوجيا العالمية تسابق الزمن للسيطرة على الذكاء الاصطناعي

    18 يوليو، 2025

    «الإعلان الصوتي».. ثورة خفية تعيد تشكيل عالم التسويق الذكي

    17 يوليو، 2025
  • مشاريع صغيرة
    1. دراسات جدوى
    2. مشاريع ناجحة
    3. أفكار مشاريع
    4. مشاهدة الكل

    تكلفة دراسة الجدوى مقابل خسائر الفشل.. التوازن الذكي للاستثمار

    22 يونيو، 2025

    دراسة الجدوى كأداة استثمار ذكية.. كيف تجنّب الشركات الناشئة الوقوع في الهاوية؟

    21 يونيو، 2025

    عناصر دراسات الجدوى.. من تحليلات السوق إلى الدراسة التقنية

    20 يونيو، 2025

    دراسة الجدوى التسويقية.. المؤشر الحقيقي لنجاح المشاريع الناشئة

    17 يونيو، 2025

    الشركات الناشئة في مجال الصحة النفسية الرقمية

    16 يوليو، 2025

    منصة لتأجير الأجهزة الإلكترونية.. استثمار رقمي جديد يفتح أبواب الربح

    10 يوليو، 2025

    منصة تبادل الألعاب التعليمية.. جسر رقمي يربط المدارس

    2 يوليو، 2025

    سوق اللياقة البدنية.. منافس قوي بقطاع الشركات الناشئة

    27 يونيو، 2025

    إعادة بيع الكتب المستعملة.. فرصة مربحة تنتظر رواد الأعمال

    18 يوليو، 2025

    الوساطة الإلكترونية.. مشروع صغير بفرص ربحية لا محدودة

    12 يوليو، 2025

    خدمات التنظيف المتخصصة للمكاتب.. استثمار واعد في سوق متعطشة

    9 يوليو، 2025

    منصة لتأجير الكتب النادرة عبر الإنترنت.. رسالة ثقافية عميقة وفرص تفتح أبواب الربح

    29 يونيو، 2025

    إعادة بيع الكتب المستعملة.. فرصة مربحة تنتظر رواد الأعمال

    18 يوليو، 2025

    الشركات الناشئة في مجال الصحة النفسية الرقمية

    16 يوليو، 2025

    الوساطة الإلكترونية.. مشروع صغير بفرص ربحية لا محدودة

    12 يوليو، 2025

    منصة لتأجير الأجهزة الإلكترونية.. استثمار رقمي جديد يفتح أبواب الربح

    10 يوليو، 2025
  • الفرنشايز

    تمكين المرأة في إطار تملك الامتياز التجاري

    20 يوليو، 2025

    الفرنشايز الاجتماعي.. كيف يحقق نموذج الامتياز أثرًا مجتمعيًا؟

    19 يوليو، 2025

    التوازن بين الامتياز التجاري والعمل المؤسسي.. معادلة ناجحة أم تحد مهني؟

    17 يوليو، 2025

    اختيار موقع الامتياز التجاري.. عوامل وتحديات

    11 يوليو، 2025

    كيف تحوّل الخروج من الفرنشايز إلى جسر للاستقلال التجاري؟

    7 يوليو، 2025
  • مال وأعمال
    1. تسويق ومبيعات
    2. تمويل
    3. مشاهدة الكل

    كيف يؤثر تسعير المنتجات على سلوك العملاء؟

    18 يوليو، 2025

    كيف تحسن التجربة البشرية لخدمة العملاء؟

    17 يوليو، 2025

    التسويق القائم على القيم.. كيف تبني علامة تحيي القضايا المهمة

    16 يوليو، 2025

    حوكمة البيانات.. درع حماية المستهلك في العصر الرقمي

    15 يوليو، 2025

    إدارة المخاطر المالية.. درع إستراتيجي لضمان استمرارية الأعمال

    19 يوليو، 2025

    التمويل القائم على الإيرادات.. ثورة تشكّل مستقبل الشركات الناشئة

    17 يوليو، 2025

    إدارة السيولة النقدية.. درع النجاة للشركات الصغيرة

    16 يوليو، 2025

    السياسة الائتمانية للشركة.. محرك المبيعات وضمان الاستدامة المالية

    12 يوليو، 2025

    إدارة المخاطر المالية.. درع إستراتيجي لضمان استمرارية الأعمال

    19 يوليو، 2025

    ريادة الأعمال التعاونية أسلوب المستقبل.. ما فوائده؟

    19 يوليو، 2025

    كيف يؤثر تسعير المنتجات على سلوك العملاء؟

    18 يوليو، 2025

    كيف تحسن التجربة البشرية لخدمة العملاء؟

    17 يوليو، 2025
  • تنمية بشرية
    1. إدارة الموارد البشرية
    2. إدارة وتنظيم الوقت
    3. تطوير الذات
    4. مشاهدة الكل

    دور الصحة النفسية في زيادة إنتاجية الموظفين

    18 يوليو، 2025

    التوظيف الخاطئ.. الصخرة التي تحطم إدارة الموارد البشرية

    16 يوليو، 2025

    نصائح لتفادي تأثير التعليقات السلبية أثناء العمل

    14 يوليو، 2025

    9 طرق تكنولوجية متطورة لتتبع ساعات العمل والإنتاج

    11 يوليو، 2025

    «الوقت السلبي».. نقطة الرجوع من المستقبل إلى الماضي

    14 يوليو، 2025

    إدارة أوقات ضغوط العمل.. 5 ممارسات مجربة

    10 يوليو، 2025

    المفكرة اليومية.. تدوين الإيجابيات لتعزيز الإنتاج الذهني

    4 يوليو، 2025

    جداول العمل المرنة.. تستند إلى فترات الذروة والراحة

    3 يوليو، 2025

    التحول الداخلي.. مفتاح تجاوز الجمود وتحقيق التقدم

    19 يوليو، 2025

    الفشل لم يعد عدوًا.. ثقافة جديدة تصنع النجاح من قلب الإخفاق

    15 يوليو، 2025

    التقييم الذاتي.. نقطة جديدة لصفحة مهنية أكثر احترافية

    12 يوليو، 2025

    تأثير العادات الصحية في الإنتاجية الشخصية

    8 يوليو، 2025

    التحول الداخلي.. مفتاح تجاوز الجمود وتحقيق التقدم

    19 يوليو، 2025

    دور الصحة النفسية في زيادة إنتاجية الموظفين

    18 يوليو، 2025

    التوظيف الخاطئ.. الصخرة التي تحطم إدارة الموارد البشرية

    16 يوليو، 2025

    الفشل لم يعد عدوًا.. ثقافة جديدة تصنع النجاح من قلب الإخفاق

    15 يوليو، 2025
مجلة رواد الأعمال
رواد الأعمال » مجتمع الأعمال يطالب بسرعة إصدار قانون الفرنشايز
الفرنشايز

مجتمع الأعمال يطالب بسرعة إصدار قانون الفرنشايز

رواد الأعمالرواد الأعمال27 سبتمبر، 2017آخر تحديث:10 أكتوبر، 2017لا توجد تعليقات13 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب

تحقيق/ حسين الناظر

زاد عدد مشاريع الفرنشايز في المملكة خلال السنوات العشر الأخيرة، وباتت أكبر سوق في الشرق الأوسط؛ إذ تتصدر المركز الأول عربيًا وشرق أوسطيًا من جهة عدد مشروعات الفرنشايز  بنحو 15 ألف مشروع ؛ حيث تستأثر بحوالي 60% من حجم قطاع الفرنشايز في دول الخليج، فيما يبشر المستقبل بالكثير من الفرص، خاصة في ظل اهتمام رؤية 2030 بالفرنشايز، وجملة الإصلاحات الاقتصادية التي أحدثت حراكًا كبيرًا في ظل توجه الشباب السعودي لريادة الأعمال.

ويفتقر قطاع الفرنشايز إلى قانون متخصص ينظم العمل به، ويوفر الحماية لطرفي العقد: المانح والممنوح؛ حيث باتت الحاجة ملحة لسرعة إصدار قانون واحد وشامل يحكم القطاع وينظمه.

ومن خلال هذا التحقيق الذي نطالع فيه آراء عدد من الخبراء ومستشاري الفرنشايز ورواد الأعمال، نقف على جوانب مشكلة غياب القانون والنتائج المترتبة عليها، وما يمكن أن يضيفه القانون لقطاع الفرنشايز من عوامل تدفع العمل للأمام لما فيه صالح المانح والممنوح، وبالطبع سيكون المستفيد الأساسي هو الاقتصاد الوطني ..

 عبدالفتاح القحطاني : قليلو الخبرة أكثر المتضررين من غياب القانون

يقول رائد الأعمال عبدالفتاح القحطاني: ترجع أهمية وجود قانون للفرانشايز إلى كونه يضبط العلاقة بين المانح والممنوح ويوضح الحقوق والواجبات ومسؤوليات من الطرفين، فغياب القانون يفتح الباب للاجتهادات الفردية،؛ ما قد يخلق مشاكل مستقبلية قد تؤدي لفشل أي مشروع.

وأضاف أن غياب القانون في مثل هذا القطاع، قد يتضرر منه قليل الخبرة، مانحًا كان أو ممنوحًا، وأقصد بقليل الخبرة أكثر المتضررين من غياب القانون، إذا كان المانح خبيرًا  في المجال ولديه خبرة 15 أو 20 سنة، وأتاه من لا يملك الخبرة فقد يتلاعب به في تحميله مصاريف إضافية، أو يأخذ منه نسبة عالية من المبيعات، أو يحملها على التسويق أو غيره ، فإذا كان هناك نظام صريح وواضح سيقل التلاعب الذي قد يفقد الأعمال استمراريتها، وتتم المحافظة على حقوق الطرفين.

وأشار إلى أن غياب القانون يعطي الفرصة في تلاعب المانح في مدة العقد أو في أسباب إنهاء عقد الفرنشايز، فإذا كان هناك قانون يوضح أسبابًا صريحة وواضحة لإنهاء العقد فسيقل التلاعب.

ياسر محمد : الفرنشايز الذي لا يسبقه بنية تحتية قوية مصيره الفشل

ويؤكد ياسر محمد؛ المدير الإبداعي لمجموعة فانتسي لتطوير الأعمال أن إصدار قانون لا يسبقه بنية تحتية قوية للفرنشايز مصيره الفشل، معتقدًا أن هذا السبب الرئيس في تأخره للآن، لإيمان القائمين على إصدار القانون بأهمية وجود بيئة داعمة متكاملة لضمان نجاح القانون في رسالته.

وأضاف أن الفرنشايز لا يمكن فصله عن بيئة معينة، فالبيئة القوية والداعمة هي التي ساهمت في خلقه وتطوره بالولايات المتحدة الأمريكية، فالذي جعله يزدهر هناك وجود أنظمة وقواعد ولوائح موحدة تقريبًا في كل تصنيف من تصنيفات المشاريع؛ بمعنى لو لدي مطعم فلابد من الالتزام بنموذج معين وبنظام محاسبة معين، وأقوم بالتوظيف فيه وفق حد أدنى للأجور والرواتب والمسميات الوظيفية .

ومن الضروري- وفق ياسر محمد-  الالتزام بجداول الصيانة، لوجود رقابة قوية، ومراجعة لتقارير صيانة المعدات والآلات ووسائل الأمان وغيرها، ورقابة صحية على الأغذية والمشروبات لضمان جودتها، وهو ما نفتقده، فكل صاحب مطعم لدينا يستخدم نظامًا محاسبيًا مختلفًا، وبعضهم ليس لديه نظام محاسبي بالمرة، علاوة على أن تباين هيكل الأجور والرواتب إلى حد كبير بين المطاعم، مع اختلاف السياسات والإجراءات التنظيمية والتشغيلية، وليس ذلك في السعودية فقط ، بل في بكل بلدان الشرق الأوسط.

بيئة داعمة

ويرى أن المشرّع السعودي يعرف ذلك جيدًا؛ لذا لا يريد الاستعجال في وضع نظام قد يظهر ضعيفًا في ظل عدم وجود بيئة داعمة، وقد يجلب مشاكل أكثر مما يحل، وهو ما يتطلب إصلاح البيئة والبنية التحتية حتى لا يترك شيئًا عائمًا للتاجر أو صاحب المشروع .

‏ ويضيف أن نجاح نظام الفرنشايز مرهون بوجود سياسات وإجراءات ودليل تشغيلي احترافي في كل أنشطة المشروع : موارد بشرية، إدارة، محاسبة، تكنولوجيا، تشغيل، تسويق، وغيرها.

ويلفت ياسر النظر لأهمية وضع الطرفين المانح والممنوح في موقع المسؤولية، ففي أمريكا لا تظهر مثل هذه المشكلات؛ لأن النظام والمعايير واضحة ومعروفة ولا بد من تطبيقها كما تريد الحكومة، وليس وفق ما يريد المانح، فالحكومة تلزم طرفي الفرنشايز بقوائم مالية وفق نموذج معين، مع إجراء العملية المحاسبية بصورة محددة ومتفق عليها في المطاعم ، علاوة على ضمان سلامة الأطعمة والمشروبات وفق سياسات معينة أيضًا ، فهي بذلك قلصت المساحة التي قد يتلاعب فيها المانح أو الممنوح.

عبدالله الكبريش: تجربة واقعية .. وعدم وجود قانون ضيع حقي

ويسرد لنا رائد الأعمال؛ عبدالله الكربيش؛ عضو المجلس التأسيسي لشركة طريق الامتياز التجاري للاستثمار، تجربة واقعية وأحد نماذج المشكلات الناجمة عن عدم وجود قانون للفرنشايز فيقول: لي تجربة سيئة نتمنى الاستفادة منها لتلافي المخاطر القانونية؛ حيث حصلت على فرنشايز ووقعت عقد امتياز لشركة خليجية ودفعت 400 ألف ريال، وكان من المفترض أن أحصل على الامتياز بمنطقة جدة، وحسب الاتفاق بيني وبين الرئيس التنفيذي ومدير الحوكمة والاتصال المؤسسي بالشركة، اتفقنا على منحي شهرًا لتحديد المناطق المحمية وخطة العمل.

 ولكن للأسف- والكلام لعبدالله الكربيش-  بعد العودة إليهم وجدت أن الرئيس التنفيذي ومدير الحوكمة والاتصال المؤسسي قد تركا العمل دون إشعار ممنوحي الامتياز بالتغير الجذري، ووجدت أن الشركة منحت ممنوح امتياز آخر لتطوير نفس المنطقة، وفوجئت لاحقًا بأن الشركة التي في الإمارات- وهي المالك الأساسي للعلامة التجارية- قد منحت شركة سعودية ماستر فرنشايز منذ عامين؛ وبالتالي -حسب العرف العالمي المعروف للجميع- يكون الاتصال ومنح الفرنشايز للشركة التي تملك الماستر فرنشايز، وليس الشركة المالكة للعلامة التجارية؛ وبالتالي كان عدم وجود شفافية ووضوح من قبل الشركة الإماراتية من ناحية، وعدم وجود نظام وقانون واضح في المملكة، أحد العوامل التي لم تمكني من الحصول على منهم.

ويضيف أن عدم وجود نظام مؤسسي أو قانون ينظم العلاقة بين أطراف العقد، يسبب كثيرًا من المشكلات في الإدارة والتسويق والعمل التجاري.

مثال آخر:  يمتلك أصدقاء كثيرون علامات تجارية في مجال المطاعم، وكلهم يتمنون منح الامتياز، والسبب الرئيس وراء إحجامهم عن منح رخص الامتياز التجاري، عدم وجود قانون يساعد على حفظ حقوقهم؛ لأنهم يتخوفون من المشكلات؛ إذ من السهل على الممنوح في مجال المطاعم أن يعرف الخلطة السرية وطريقة الطهي الخاصة بك، ويقوم الممنوح في اليوم التالي بتغيير اللوحة ورفع اسمك بكل سهولة دون وسيلة تحفظ حقوقك.

د. محمد دليم القحطاني: القانون يدفع الشركات المحلية إلى ضبط بوصلتها

يقول الدكتور محمد دليم القحطاني؛ خبير واستشاري الامتياز التجاري: إن سوق الفرنشايز العالمي ــ حسب الدراسات ــ سيصل حجمه إلى 5 تريليون دولار بحلول عام 2020، كما ستواصل أهم العلامات التجارية العالمية التي تعمل بنظام الفرنشايز انتشارها في معظم دول العالم، بينما تجاوز حجم صناعة الفرنشايز في الشرق الأوسط حتى نهاية 2016 حاجز الـ 100 مليار دولار، وسيتضاعف في عام 2020.

واضاف: أمامنا المملكة فرص واعدة بمضاعفة نصيبها من هذه الأرباح، حيث تتمتع بعوامل جذب جعلت من الفرنشايز عالمًا للفرص لرواد الأعمال والمستثمرين، أهمها الدعم الذي توفره المملكة لهذا القطاع والبنية الاقتصادية القوية، وامتلاك رواد الأعمال ما يكفي من رأس المال للاستثمار في قطاع الفرنشايز، علاوة على قلة المخاطرة في هذا القطاع ، وتوافقه مع الشركات الصغيرة والمتوسطة التي يشكل حجمها 99,2% من إجمالي الشركات العاملة في السعودية.

البيئية التشريعية

ويضيف ” القحطاني” بالرغم من سعى الجهات الرسمية والحكومية لإزالة العوائق التي تواجه رواد الأعمال عمومًا- وبالأخص في هذا القطاع- إلا أن هناك عدة عوائق في مقدمتها عدم وجود البيئية التشريعية المهيّأة لدعم الفرنشايز، والافتقار إلى قانون محدّد ينظم الفرنشايز، وينظم العلاقة بين المانح والممنوح، كما هو الحال في كثير من دول العالم ومنها الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبا.

 فقانون الفرنشايز الذي نريده هو نظام يضبط وينظم العلاقة القانونية بين المانح والممنوح، وبينهما وبين بيئة الأعمال المحلية لضبط عقد الفرنشايز بين طرفيه، وتحديد مسؤوليات وواجبات وحقوق كل طرف.

فللآن لا توجد قوانين محدّدة تسهم في دعم صناعة الفرنشايز في المملكة، فمانح الفرنشايز “الفرنشايزور” الذي يدخل المملكة تحكمه وتنظمه قوانين ولوائح وتشريعات مختلفة؛ حيث ينظم الفرنشايز “قانون وكالة التجارة” التابع لقانون التجارة السعودي.

ويدعو الدكتور محمد دليم القحطاني الجهات المختصة إلى سرعة إصدار القانون، لتفادي الأخطاء التي مرت بها دول المنطقة، ولضمان حقوق كافة الأطراف؛ لنجذب العلامات الأجنبية المتميزة للسوق ، والتي تنسجم وتوجهات القطاعات الثمانية التي حددتها رؤية 2030، فضلًا عن أن وجود القانون سيدفع بالشركات المحلية إلى ضبط بوصلتها في عالم الفرنشايز الفسيح.

نجيب الطريقي: توافر الاشتراطات الاحترافية لدى مانح الامتياز يضمن نجاح الفرنشايز

يقول نجيب الطريقي؛ خبير الامتياز التجاري: قطاع الفرنشايز له أهمية كبيرة كأي قطاع آخر؛ حيث يُعد هو الخيار الأوفر حظًا في تقليل نسبة البطالة حال تضافر جهود القطاعات الحكومية في دعم هذا القطاع المتمثل بالدعم المادي للمستثمرين في العلامات التجارية والدعم اللوجيستي في تسخير بعض القوانين والتشريعات لتطوير وتعزيز نمو الفرنشايز؛ لما يحقق من عوائد مادية كبيرة لمانح الامتياز وللدولة.

وعلى سبيل المثال لا الحصر؛ في أمريكا لعام 2016 م؛ هناك أكثر من 800 ألف علامة تجارية تعمل بنظام الفرنشايز، وفرت نحو  9 ملايين فرصة عمل لكل من المانح والممنوح بشكل مباشر، كما وفرت نحو 14 مليون فرصة عمل بشكل غير مباشر للموردين وشركات الدعم اللوجيستي، وغيرها؛ ما حقق إيرادات لملاك العلامات التجارية بلغت حوالي 800 مليار دولار ؛ أي 3.8% من الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي.

 وأضاف الطريقي: إذا راجعنا هذه المعطيات؛ فإن الفرنشايز يعد قطاعًا ناجحًا بكل المقاييس متى توفرت جميع الاشتراطات الاحترافية لدى المانح في تطبيقه للنظام، واحترافيته في تشغيل منافذ التسويق لعلامته التجارية، والتي تُعد حقًا من حقوق الممنوح.

إزالة العقبات

ويعتبر نجيب الطريقي أن عدم وجود قانون للفرنشايز من أهم العقبات التي تعترض التوسع في ذلك القطاع بالمملكة؛ إذ تجعل الممنوح خاضعًا لقانون المانح وحدهُ واتفاقية الامتياز(الإذعان) الخاصة بالمانح.

ويرى الطريقي من تجربته الشخصية تخبطًا في تطبيق نظام الفرنشايز لدى عدد كبير من العلامات المحلية، وبما أن الطموح لدى المانح، وفي ظل غياب قانون للفرنشايز هو بيع أكبر عدد ممكن من رخصة استخدام العلامة التجارية دون مراعاة تطبيق نظام الامتياز أو مبدأ الخبرة والتميز في المنتجات والعرض الجيد للعلامة التجارية أو مبدا الشفافية والاحترافية مع ممنوحي الامتياز، سيكون حال الامتياز التجاري الفرنشايز هو التخبط العشوائي وانعدام منح الحقوق إلى الممنوح في توزيع وتحديد المهام والمسؤوليات والواجبات؛ لذا على وزارة التجارة والاستثمار إنشاء لجنة تقوم بالتدقيق والإشراف والمتابعة لتطبيق الفرنشايز لدى المانح، ولكف العابثين في تجاوزاتهم، والنتيجة في حالة بقاء الوضع كما هو ستكون هناك فجوة كبيرة لدى مانح الامتياز في حالة إصدار القانون بين الممنوحين قبل إقرار القانون وبعده، وسؤالي هو: كيف باستطاعة مانح الامتياز التوفيق بينهما؟.

فاضل النصار: الانطلاقة ستكون قوية جدًا بعد سن القانون وتدشين جمعية الفرنشايز

ويرى فاضل النصار؛ المدير التنفيذي لـ “Middle east franchising” أن عدم وجود قانون للامتياز التجاري بالمملكة يعد من أهم التحديات التي تواجه العاملين في هذا القطاع، فعدم وجود قوانين وتشريعات لحفظ حقوق جميع الأطراف له الكثير من الانعكاسات السلبية على القطاع؛ حيث يُعقّد غياب القانون الأمر على كثير من الجهات الداعمة التي تحاول دعم هذا القطاع؛ مثل هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأرامكو، وبنك التسليف.

 ويشير إلى أن عدم وجود قانون يحد من كيفية تعامل هذه الجهات الداعمة مع المقبلين على خوض التجربة في هذا القطاع؛ لأن عقود الفرنشايز ذات طبيعة مختلفة عن الشراكة العادية، وتخضع لقوانين وقواعد المانح، وقوانين التجارة العالمية، كما أنه في حالة النزاع يلجأ المتضرر للمحاكم الاعتيادية؛ حيث تستغرق الدعوى القضائية عدة سنوات، لذلك فالدعم هنا غير مجدٍ، فلو تغلبت على مشكلة، وقعت في مائة أخرى.

ويؤكد أن الجهات الداعمة ترغب بالفعل في تقديم الدعم لمشروعات الفرنشايز، لكن افتقاد التشريع يحول دون ذلك، لكن أتوقع بعد سن القانون، وتدشين عمل الجمعية السعودية للفرنشايز قريبًا ستكون الانطلاقة قوية جدًا.

ويضيف ” النصار” : رغم أن قطاع الفرنشايز شهد تطورًا كبيرًا خاصة في العلامات التجارية الوطنية، إلا أن غياب القانون في دول الخليج والمملكة يحد من نجاح هذه الشركات مستقبلًا، فمثلًا لو اجتهدت بصفة شخصية في وضع قوانين داعمة لعقود الفرنشايز، فإنها لا تضمن حفظ الحقوق. وقد شهدنا نجاح علامات تجارية، ولكن بسبب ضعف الوعي وغياب التشريعات، وضعت أنظمة للفرنشايز بطريقتها الخاصة، فأصبح هذا الحراك رهن الربح والخسارة.

ويشير إلى أنه ليس في كل دول العالم قوانين للفرنشايز، لكن لديها قوانين لحفظ الملكية الفكرية، تؤطر ثقافة الناس بالامتياز التجاري، إضافة لما تبذله جمعيات الامتياز التجاري في نشر ثقافة هذا النوع من الاستثمار بأنشطة خاصة منذ عشرات السنين، لتخريج أجيال لديهم معرفة نوعية بهذا القطاع، أما في حال عدم وجود بنية تحتية لهذا القطاع من جمعيات وخبراء بالمجال ودراسات، تؤدي لعدم وجود مرجعية للمهتمين بخوض التجربة في هذا القطاع، فقد يضطر الشخص لاتخاذ قرار عشوائي يضر بمسيرة مشروعه.

ومن ناحية النمو، هناك نمو كبير حصلت عليه العلامات الأجنبية، ويجب أن نميز بين النمو في قطاع الأغذية والأزياء، والنمو في قطاع الفرنشايز الذي يخص هذه الأنشطة.

ويؤكد النصار أن القانون سيسهم بشكل كبير في تشجيع الناس للتوجه نحو الفرنشايز، فعندما ترغب في تأسيس مشروع، لا تبحث عن مانحين من الخارج بقدر ما تبحث عن مانحين من الداخل، فلو لدينا مثلًا ألف شركة من أمريكا، فوجودها سيطور العمل من ناحية النوعية والتدريب ويسهم في نقل المعرفة والخبرات.

من ناحية الاقتصاد، هناك ثغرة مالية في أن كل هذه المستحقات المالية تخرج خارج البلد؛ ما يتطلب إيجاد عدد أكبر من المانحين من داخل المملكة، وهذا يتطلب سن قانون للفرنشايز يشجع على ذلك.

أمامي تجارب لشركات كثيرة منحت فرنشايز، ثم توقفت لوقوعها في مشكلات كثيرة مع الممنوحين، تعثر حلها وديًا، فنلجأ للمحاكم؛ حيث تظل الدعوى القضائية مدة طويلة، يظل خلالها الممنوح يعمل باسم المانح ، ويمكن أن يضر بسمعته وعلامته التجارية في السوق، دون وجود قانون يسعفه ويحميه.

لذا فوجود قانون متخصص يحل النزاعات بين الطرفين، ويوفر الأمان للمانحين، ويحمي العلامات التجارية، في حالة حدوث نزاع، والعكس صحيح فكثيرٌ من الشباب قليلي الخبرة ممن يرغبون في عمل مشاريع جديدة، يتخوفون من حدوث مشكلات، فيما يساعدهم القانون ويعطيهم الثقة في أن العقود ستخضع للقانون السعودي، وتتوافق مع النظم في المملكة، فتكون فرص النجاح أعلى، ويزداد الإقبال على تأسيس المشاريع.

ويؤكد “النصار” أن القانون سيحل ويطور، لكنه ليس كل شئ، ففي أمريكا مثلًا قوانين جاهزة تعالج كل صغيرة وكبيرة كالإفصاح والتخارج وغيرها، فلنفترض أنه خلال الستة أشهر التالية لبدء الفرنشايز بدأت أشهد كمانح انخفاض حاد في المبيعات أو مشكلات إدارية أو خلافًا بين الشركاء، فتأتي أنت كممنوح تطلب مني أوراق الإفصاح، فأعطيك إياها، فتجد من خلالها أن كل شئ تمام، لكن في الواقع هناك هبوط في مستوى العلامة التجارية.

وجود القانون في هذه الحالة، جيد في حد ذاته، ولكنه ليس كل شئ، ولا يوفر كل الحماية للممنوح؛ لذا على الممنوح دراسة الأمر بشكل أكبر، ويطلب معلومات إضافية، ويسأل في السوق جيدًا، فالقانون فعلًا مهم في حل المشكلات؛ إذ يمثل   60 – 70% من القضية، لكنه ليس كل شئ، فلا يجب إهمال بقية العوامل.

ماذا بعد القانون؟

ويجيب فاضل النصار عن سؤال: ماذا بعد القانون؟ فيقول: إن المرحلة التالية المهمة هي أهمية نشر الثقافة بالقانون؛ من خلال تنظيم الندوات والمؤتمرات التي تغطي جميع مناطق المملكة لنمكن الجميع من المعرفة والاستفادة من الاستثمار الأمثل في هذا القطاع؛ لأن ضعف نشر الوعي بالفرنشايز ونظمه وقوانينه يعد مشكلة مكملة ومهمة يجب التغلب عليها.

محمد المعجل: أتخوف من استمرار الضبابية بعد اعتماد القانون

يؤكد محمد المعجل؛ رئيس لجنة الفرنشايز بغرفة الرياض أن الفرنشايز أحد أنماط البيزنس (الأعمال) الذي يعتمد عليه الاقتصاد الوطني، فله خصائص تستدعي تحفيز وتشجيع الدخول فيه، خاصة وأن غالب المشاريع التي تقوم عليه تكون منشآت صغيرة، وهي دعامة لا يستهان بها في الاقتصاد، باعتبار أن أكثر من 80% من الاقتصاد يتركز في المنشآت الصغيرة. ونحن لا نطلب أن تتحول كل المنشآت لنظام الفرنشايز، لكن يمكن اعتبار النظام داعمًا لمسيرة هذه الشريحة العريضة من المنشآت.

 ويرى “المعجل” أن عدم وجود قانون أفرز غياب النظام لدى الشارع التجاري، وأدى إلى الخلط بين الوكالة التجارية والامتياز التجاري.

ويكشف “المعجل” أنه: “بحسب مشاوراتنا مع بعض مسؤولي وزارة التجارة والاستثمار، فقد تم وضع خمس مواد في نظام الوكالات التجارية خاصة بنظام الفرنشايز، رغم أنه من المفترض أن تكون بنظام مستقل، لوجود اختلافات في جوهر النظام بين الفرنشايز والوكالة التجارية.

ويحذر المعجل من عدم قدرة تنظيم الفرنشايز على مواجهة أية عوائق متوقعة؛ فذلك يهدد نظام الفرنشايز ككل، مشيرًا إلى أن جهل البعض بالفرنشايز أدى إلى وجود خلط بين الفرنشايز والوكالة التجارية،  فهناك تجار أعطوا ما كانوا يظنون أنه فرنشايز لأكثر من ممنوح وبضوابط تخالف شروط “الفرنشايز”؛ لذا أتخوف من أن تستمر هذه الضبابية إلى ما بعد اعتماد النظام المرتقب؛ وهو ما قد يخلق ثغرات تعيق العمل بالأسلوب الصحيح، فهناك مثلًا شروط وضوابط لعقود الفرنشايز في الولايات المتحدة الأمريكية لا تقل عن 70 صفحة ويصل بعضها إلى 400 صفحة، بينما لا تزيد هذه الضوابط لدينا عن 4 صفحات فقط.

الرابط المختصر :
شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
السابقالملك سلمان يسمح رسميًا باستخراج رخص قيادة للنساء
التالي سعوديان يحصلان على براءة اختراع لابتكارهما غسول نباتي يعالج أمراض الفم
رواد الأعمال
  • فيسبوك
  • X (Twitter)
  • الانستغرام
  • لينكدإن

مجلة رواد الأعمال Entrepreneurship KSA هي مجلة فاعلة في مجال التوعية بثقافة ريادة الأعمال وتطوير الفرص الوظيفيّة المتنوّعة للشباب والشابّات في المؤسّسات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وهي الدعامة الأساسيّة لتفعيل المزايا التنافسية لهذه المؤسّسات من خلال استعراض تجارب نخبة مميزة من الناجحين في مختلف الميادين واستخلاص ما يفيد الأجيال المقبلة.

المقالات ذات الصلة

تمكين المرأة في إطار تملك الامتياز التجاري

20 يوليو، 2025

الفرنشايز الاجتماعي.. كيف يحقق نموذج الامتياز أثرًا مجتمعيًا؟

19 يوليو، 2025

التوازن بين الامتياز التجاري والعمل المؤسسي.. معادلة ناجحة أم تحد مهني؟

17 يوليو، 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

مجلة رواد الأعمال
يوليو 2025
مجلة الأعمال عبر الإنترنت
أسعار الذهب والعملات
أسعار الذهب اليوم 20 يوليو، 2025

أسعار الذهب في المملكة اليوم الأحد 20 يوليو 2025م

أسعار العملات اليوم 20 يوليو، 2025

أسعار العملات مقابل الريال اليوم الأحد 20 يوليو 2025م

أحدث الأخبار

  •  

    انطلاق اجتماعات معهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية بالمدينة المنورة

  •  

    سلامة المنشآت الغذائية وأثرها الاقتصادي على الأسواق.. ورشة بغرفة مكة المكرمة

  •  

    إطلاق ملتقى «الوساطة العقارية» لتطوير القطاع

  •  

    “التفتيش والرقابة” ينظم ورش عمل لرصد تحديات القطاع الخاص

  •  

    «غرفة مكة» تناقش تأثير سلامة المنشآت الغذائية في حركة الأسواق

  •  

    4 مؤشرات وطنية تعزز ريادة المملكة رقميًا لتكون ضمن الأفضل عالميًا

  •  

    «الصناعة» تعالج 601 طلب للإعفاء الجمركي خلال يونيو 2025

  •  

    المملكة تخفض حيازتها من سندات الخزانة الأمريكية إلى 127.7 مليار دولار

  •  

    «منشآت» تنظم «أسبوع الإعلام والتسويق» في جدة

  •  

    أمير المنطقة الشرقية يطلق المخطط العام لمطار الملك فهد الدولي

الأكثر قراءة
  • تحديثات أم تحديات..يوتيوب يغير قواعد التربح النقدي من المحتوى يوتيوب يغير قواعد التربح النقدي من المحتوى.. هل يحارب الذكاء الاصطناعي؟ يوليو 15, 2025

  • غرفة نجران غرفة نجران تعلن جاهزيتها لإطلاق منتدى الاستثمار 2025 يونيو 24, 2025

  • الرئيس التنفيذي عبدالعزيز الجوف الرئيس التنفيذي لـ «PayTabs»: الهندسة علمتني التفكير المنطقي لبناء إمبراطورية مالية يوليو 15, 2025

أحدث المقالات

أتمتة وظائف التمويل.. ركيزة التحول لمستقبل مالي أكثر كفاءة

20 يوليو، 2025

تمكين المرأة في إطار تملك الامتياز التجاري

20 يوليو، 2025

وكيل «ChatGPT».. مرآة لثورة يقودها وكلاء الذكاء الاصطناعي

20 يوليو، 2025

مع كل متابعة جديدة

اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

كل حقوق الملكية الفكرية محفوظة 2025 © شركة سواحل الجزيرة الإعلامية

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter