لم يعد الاهتمام بالحاضر الشغل الشاغل للكثير من جيل الألفية الذي يسعى للتوفيق بين الحياة العملية والشخصية، وبينما يهذي بسبب دوائر لا تتوقف، وتروس عقله تسير وفقًا للتفكير الزائد –ومن منّا لا يعاني منه حاليًا– فإنه يغفل الأمور الأساسية والمهمة التي يمكنها أن تتغيّر في المستقبل. تزخر الحياة بالكثير من …
أكمل القراءة »