لا تعتبر إدارة الموارد البشرية، مصطلحًا دخيلًا أو جديدًا على الشركات؛ حيث إنها تعمل على الحفاظ على الموظفين ورأس المال البشري الذي يمكّن الشركات من الوصول إلى أهدافها. وهو ما يعرضه موقع “رواد الأعمال” في السطور التالية:
التعامل الصحيح مع الموظفين.. 7 نصائح أساسية
إذا كنت صاحب شركة أو مالك مشروع أو حتى مدير موارد بشرية فستجد أنه من المحتم معرفة طريقة التعامل الصحيح مع الموظفين على اختلاف أنماطهم؛ فمن المؤكد أن بيئات العمل _نظرًا لكونها دينامية ومتجددة طوال الوقت_ تشهد ظهور بعض المشكلات من وقت لآخر، منها شكوى بعض الموظفين من أمر معين، أو انخفاض إنتاجية موظف ما.. إلخ، كل هذه الأمور من الواجب التعامل الحاسم والسريع معها، خاصة أنها إذا تُركت من دون حل ستكون العواقب وخيمة، وستؤثر في العمل بشكل عام، وإنتاجية الموظفين، بل ربما تدفع البعض، وقد يكونون من الأكفاء، إلى الرحيل ومغادرة الشركة.
كل هذه المعطيات تدفعنا إلى معرفة والبحث عن طريقة التعامل الصحيح مع الموظفين، وسنشير إلى أهم النصائح التي يمكن اتباعها في هذا الصدد، عبر الرابط التالي (من هنـــــــــــــا).
نصائح العودة لمقر العمل.. الحرص والإنتاجية
بعد فترة طويلة من الحجر المنزلي، واضطرار الموظفين إلى أداء أعمالهم عن بُعد؛ استجابة مع تحديات فيروس كورونا، وعملًا على تقليل فرص الإصابة بالعدوى، أتت المرحلة التالية وهي مرحلة العودة لمقر العمل كأحد متضمنات استراتيجية التعايش مع الفيروس التي اتبعتها أغلب الدول.
لكن العودة لمقر العمل لن تكون سهلة، كما أن سلوكيات الموظفين أنفسهم لن تكون كما كانت عليه من قبل؛ إذ إن الخوف من الإصابة بالعدوى سيظل قائمًا، ناهيك عن الاستمرار في التباعد الاجتماعي.
ليس هذا فحسب، بل إن فترة العمل من المنزل أحدثت سلسلة تغيرات جمة على صعيد العمل والحياة الشخصية على حد سواء؛ فلئن كان الذهاب إلى خيار العمل عن بُعد صعبًا في بدايته، واستغرق الموظفون وقتًا للتأقلم معه، فإن نفس الأمر سيحدث عند العودة لمقر العمل؛ لذلك نرصد أهم النصائح التي يجب أخذها في الاعتبار لكي نتأقلم مع هذا التحول الجديد بسلاسة، عبر الرابط التالي (من هنــــــــــــا).
متى تقرر ترك الوظيفة؟
ليس من السهل الإجابة عن سؤال: متى تقرر ترك الوظيفة؟ لكن، وعلى الرغم من ذلك، هذا سؤال لا يجب أن يُترك بدون جواب؛ فكون المرء لا يعلم متى يقرر الخروج من أمر ما، فمعناه أنه قد يستمر هكذا في عمل لا يفيده، ولا يساعده في تطوير مساره المهنى فضلًا عن مهاراته وقدراته الشخصية.
إن السؤال بـ «متى» هو، من حيث الأصل، عن جدوى ما تفعله حاليًا، فلن تعلم متى تقرر ترك الوظيفة؟ ما لم تستطع، أولًا، تحديد ومعرفة جدوى وظيفتك الحالية، ومدى قدرتها على مساعدتك في الوصول إلى أهدافك المهنية والشخصية على حد سواء. ولمعرفة المزيد عن هذا الموضوع، يمكنك الاطلاع على الرابط التالي (من هنــــــــــــا).
اقرأ أيضًا:
التعاطف وعالم الأعمال.. ما العلاقة؟