نبذة عن نبيل العوضي:
نبيل العوضي، مواليد 7 فبراير 1970 .. خطيب وداعية وإعلامي ، يتميز بأسلوبه الإيماني القصصي.حاصل على بكالوريوس تربية قسم الرياضيات، وماجستير في المناهج وطرق التدريس من المملكة المتحدة. باحث دكتوراة في المناهج وطرق التدريس في المملكة المتحدة ، ورئيس مجلس إدارة مبرة طريق الإيمان، وعضو هيئة التدريس بكلية التربية الأساسية، وإمام وخطيب بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
أشهر أقواله:
- بأقل جهد وأيسر عمل تحوز على أعظم أجر وأكثر فضل… ( لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله ).
- لو علم العبد ما صرف الله عنه من الشرور، ما فتر لسانه عن حمده وجوارحه عن عبادته، ولظل يشكر ربه في كل حين.
- بعض المباحات تعينك على العبادات، فلا تحرِّم على نفسك ما أحل الله لك، وأعط ِنفسك حقها؛ لتؤديَ ما عليها من واجباتها.
- الصحبة الطيبة والرفقة الصالحة والمحبون الصادقون، هم من يعينك- بعد الله عز وجل- على مصاعب الدنيا ومشاقها، فابحث عنهم واحرص عليهم وتشبث بهم.
- لو علمت حقيقة وكيفية إحيائك من موتتك الصغرى وهي النوم، لقلت من كل قلبك: “الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور”.
- كل ما يحصل في الكون إنما هو بتقدير الله، و ما نزلت مصيبة إلا بإذن الله، فلا تحزن على ما مضى واجعل لك أملًا في مستقبل جميل وعش حياة السعداء.
- ابذل كل الأسباب واحرص على ما ينفعك، ولكن بعدها اقبل بالنتائج وارض بالقدر “واعلم أنَّ ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك” .
- قد لا تعينك الظروف ولا يساعدك من حولك، و لكن هنا يظهر التحدي وتظهر قوة إرادتك.
- ديننا؛ نشاط وجد وعمل وهمة عالية؛ بناء وعمارة وحضارة وغرس، حتى لو سمعت نافخ الصور يؤذن بقيام الساعة فلا تتوقف عن الخير والغرس!
- فقط ابتسم، تذيب الخلاف وتفتح القلوب وتُدخل السرور. ابدأ اللقاء بابتسامة و اختمه بابتسامة واملأه بابتسامات !
- الفطرة الصحيحة والعقل السليم والشرع الحنيف يحثون المرأة على التمسك بأنوثتها، والرجل برجولته ، فتشبه طرف بالآخر فساد للفطرة و العقل و الدين.
- أحيانًا يحتاج الواحد منا إلى خلوات، يختلي فيها مع ربه يناجيه ويدعوه و يذكره، فلربما نزلت دمعة خالصة لله كانت سببًا في سعادته يوم القيامة.
- لن تستطيع أن تلزمني برأيك، لكن إن كانت لديك حجة وتملك أسلوبًا، فتستطيع أن تقنعني به.
- بعض الكلمات تجرح وقد تقتل!! انتبه لكلماتك وراعِ مشاعر غيرك ولا تقل شيئًا تندم عليه.
- التسيب والإهمال قد يفرح بهما بعض الموظفين في إدارتهم، لكنهم يعانون كثيرًا منهما في الإدارات الأخرى عند حصولهم على ما يريدون!!
- لو اقتدينا بهذا الحديث لصلح حالنا: “إن الله يُحِبُّ إذا عمل أحدُكم عملًا أن يُتقنه”.
- من فضائل هٰذا الدّين، ومن محاسن أخلاقه، ومن المقامات الّتي يجد فيها العبد أجرًا عظيمًا عند الله جلَّ وعلا ، العفو عن الناس ، والجزاء من جنس العمل.
الرابط المختصر :