نبذة عن علي الطنطاوي:
مواليد 12 يونيو 1909وتوفي في: 18 يونيو 1999م
فقيه وأديب وقاضٍ سوري، من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين
أشهر أقواله:
1. أحبوا فإن الذي لا يحب لا يكون إنسانًا ، ولكن افهموا الحب بمعناه الواسع الذي يشمل كل ما هو حق وخير وجميل.
2. إذا أردت ألا تندم على شيء، فـافعل كل شيء لوجه الله.
3. لا أذكر أنني عاتبت أحدًا، أترك الناس على سجيتهم، من أحسن أحسنتُ إليه ومن أساء عذرتٌه وإن كررها رحلتٌ عنه بكرامة.
4. متى يجيء اليوم الذي نتكلم فيه كلام الشرف، ونعد وعد الصدق، وتقوم حياتنا على التواصي بالحق؟.
5. لا شيء أحلى من الثبات على الرأي، إلاَّ الرجوع إلى ما هوَ خير منه.
6. ابدؤوا بإصلاح الأخلاق فإنها أول الطريق.
7. وماذا تصنع الجدران والسقوف إذا ذهبت الوجوه، ومضى الساكنون وتغيرت الروح ؟!
8. ألفت أكثر من 25 كتابًا، فهل تظنونني أحفظها عن ظهر قلب؟فلماذا يُكلف الطلاب بحفظ كتب لا يحفظها مؤلفها؟!
9. لم أجد وصفًا للحياة إﻻ أنها تجارب، إن لم تتعلم من الضربة الاولى فأنت تستحق الثانية.
10. كل شيء بقدر الله، والله قسَّم للعبد سعادته وشقاءه ورزقه وعمره، فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوتك.
11. الأحمق الذي يطمئن إلى الدنيا، ويثق بدوامها ، ولم يحسب حسابًا لتداول الدول وتبدل الأحوال.
12. العلم غايته الحقيقة، ووسيلته الفكر، وأداته المنطق. والفن غايته الجمال، ووسيلته الشعور، وأداته الذوق.
13. إذا شئتم أن تذوقوا أجمل لذائذ الدنيا، وأحلى أفراح القلوب، فجودوا بالحب والعواطف كما تجودون بالمال.
14. لا تشكُّوا في النصر، فإنّ النصر لكم إن كنتم مع الله، إن أقمتم دينه، وإن حكمتم شرعه.
15. الإسلام في ذاته قوة لا يحتاج إلى قوة أتباعه ليؤيده بها، بل هو الذي يؤيدهم بقوته فينصرونه.
16. كم ممن ظهر واختفى، وولد ومات، والإسلام هو الإسلام، ما ازداد إلا قوة وأبدًا.