نبذة عن صالح المغامسي:
صالح بن عواد المغامسي العمري الحربي، ولد في 17 أكتوبر 1963م، داعية إسلامي سعودي ولد بقرية خيف الحزامي بوادي الصفراء بمحافظة بدر غرب المدينة المنورة. عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة طيبة، وإمام وخطيب مسجد قباء، وأمين لجنة الأئمة بالمدينة النبوية، ومدير عام مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة سابقًا، ومُفسر وعالم وأديب. يُكنى بأبي هاشم؛ نسبة لابنه الأكبر.
أشهر أقواله:
- إنّ يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض، قيل إنهم لا يدعون شيئًا أخضر إلا أكلوه، ولا يابسًا إلا احتملوه، وعندي أنّ فسادهم أكبر من ذلك.
- شتان بين الإرجاف والإصلاح، فالإرجاف طريق البغضاء وهمّ أهله معاداة كل من يعمل،والإصلاح مطلب الشرفاء وطريقه صواب الفكرة وأدب الطرح.
- تقرر في الحِكَم : من طلب عظيمًا خاطر بعظيم ، تحتاج الأمة حتى تتجاوز محنتها أن تُراجع كثيرًا مما تخشى أنْ تقترب منه.
- التأريخ الهجري من الرموز القليلة الباقية التي تجمع المسلمين، لم يختر الصحابة حادثة الهجرة تاريخًا إلا لفقههم ، فدراسة هذا الحدث إحدى الطرائق المتينة لرفع الذل عن الأمة.
- ليس للمسلمين إلا عيدان، لكن غدًا ذكرى حسنة ليس فيها من التعبد شيء فنعمة اجتماع الكلمة من أعظم النعم التي تُذكر ليشكر الله عليها.
- السائرون إلى الله من العلماء يحتاجون إلى الإخلاص، وبذل الوسع وتحري الحق،ثم وإذا الفتى عرف الرشاد لنفسه هانتْ عليه ملامة الجهال.
- المؤمن الصادق صائر إلى ثواب الله لا محالة وهذا من أعظم المعين على الطاعة ” أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ”.
- اجعل إجلالك للناس بين عينيك، واجعل تعظيم مقام ربك في قلبك، وكن على ثقة أنّ الله لا يضيع أهله ولا يخذل من صدق توكله عليه.
- وددتُ لو أنّ عقلاء المسلمين تدارسوا ما كان يوم بُعَاث ، أضرّ بالمسلمين اليوم أمران: الطائفية وحمية الجاهلية.
- المؤمن ينصح، ولا يفضح.
- كلما دعتك نفسُك لأنْ تقهر أحدًا، تذكَّر قدرة الله.
- الرفق من محابِّ الله.
- القلوب الخاشعة يجري في عروقها ماءان؛ ماء معرفة الله، وماء الشفقة على خلقه، وعلامة ذلك التواضع والإحسان.
- ما دعوتُ اللَّهَ لأحدٍ من ولاة الأمر إلا استصحبتُ أنْ ينفع اللهُ به دينه ، إن عجزنا عن نصرة الدين فلنعِنْ من يقدر على نصرته.
- إذا كانت الدنيا أهون من أن نتقاتل بسبها ، فالدين أيسر من أن نجعل اختلاف العلماء سببًا للحقد والبغضاء.
- ليس من حق الإنسان أن يحكم على فعل أحد، إذا غابت عنه العلل التي من أجلها وقع الفعل.
- من يتطلَّب العثرات، لن يبحث عن العلل.
- صبِّر نفسك على ابتلاء ربِّك عز وجل، وارضَ بما قدَّره لك , فخيرة الله تبارك وتعالى لك خير من خيرتك لنفسك.
- لن تلقى اللهَ جل وعلا بشيء أعظم من سريرة صالحة، وإخلاص في قلب، ومحبة للمؤمنين وعدم بغضٍ لهم، لا بقلبك حسدٌ ولا غلٌ لمؤمن كائنًا من كان.
[tie_slideshow] [tie_slide]
الرابط المختصر :