جميع اقوال مصطفى السباعي :
- لولا الالم لما استمتع الانسان من لذه
- إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك
- المغرور انسان نفخ الشيطان في دماغه، وطمس من بصره، واضعف من ذوقه، فهو مخلوق مشوه
- لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة، ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى
- تحدثك دائما عن نفسك دليل على أنك لست واثقا منها
- اذا نظرت بعين التفاؤل الى الوجود ، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته
- من علامة حسن الخلق أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقاً
- زر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الأخلاق ، و زر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة و المرض ، و زر الحديقة مرة في الأسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة ، و زر المكتبة مرة فيي اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل ، و زر ربك كل آن لتعرف فضله عليك في نعم الحياة
- إذا مشيت في طريق معبدة ، فاذكر فضل الذين تعبوا قبلك في تعبيدها ، قبل أن تفاخر بسبقك من سار معك فيها ، فلولا أولئك ما سبقت هؤلاء
- إن للشيطان مكائد ، فمن وفق لمعرفة طرائقه فيها كان من الناجين
- إن لله جنوداً يحفظونك و يدافعون عنك ، منها: عملك الصالح
- كل مبدأ نبيل إذا لم يحكمه دين سمح مسيطر ، يجعل سلوك صاحبه في الحياة غير نبيل
- لم يكن أهل الخير في عصر من عصور التاريخ أكثر عدداً من أهل الشرك أو يساوونهم ، و لكن عصور الخير هي التي تمكن فيها أهل الخير من توجيه دفتها
- الذين يجهرون بالصواب عند طوفان الخطأ هم الرجال الذين يقوم البناء على عقولهم وكواهلهم معاً
- لا ينمو العقل إلا بثلاث : إدامة التفكير ، و مطالعة كتب المفكرين ، و اليقظة لتجارب الحياة
- لو أيقن الظالم أن للمظلوم رباً يدافع عنه لما ظلمه ، فلا يظلم الظالم إلا و هو منكر لربه
- إن لله سيوفاً تقطع رقاب الظالمين منها : أخطاؤهم ، و حماقاتهم
- صولة الحق في ساعات ، تقضي على انتصار الباطل في سنوات
- العادة تبدأ سخيفة ، ثم تصبح مألوفة ، ثم تغدو معبودة
- من اطمأن إلى القوة فهو مغلوب ، و من اطمأن إلى الجاه فهو مخلوع
- المنافق .. شخص هانت عليه نفسه بقدر ما عظمت عنده منفعته
- الأقدار أوسع نظراً منك ، فلا تتحير معها و أرحم منك ، فلا تتهمها و أحكم منك ، فلا تستجهلها ، و أقوى منك ، فلا تعاندها. و أسرع منك ، فلا تسابقها
- للتقاليد قدسية الدين عند الجاهلين ، و قيمة النقود عند الدجالين ، و خطورة السم عند المصلحين
- من قام بواجبه نحو أمته و أهله و ولده في إنكار المنكر ، ثم لم ينجح ، فقد أعذر إلى الله
- نشر رأيك بين الناس في مقال واحد ، أنفع لك من مجادلة خصومك المعاندين شهراً كاملاً
- لو عمل المسلمون بآداب قرآنهم للفتوا الأنظار إلى روعته أكثر من ألف جمعية ، و ألف خطاب ، و ألف كتاب
- مشكلات الطائر وهو يحلق في السماء ، لا يفهمها إلا طائر مثله
- الحزبية الحاقدة تقتل مواهب الشرفاء ، و تفجر طاقات الخبثاء
- العواطف تنشئ الدولة ، و العقول ترسي دعائمها ، و الأهواء تجعلها ركاماً
- لا تسعد الامة إلا بثلاثة : حاكم عادل ، و عالم ناصح ، و عامل مخلص
- أفكارنا الروحية تصنع لنا مسرات لا تنتهي ، أما أفكارنا المادية فتخلق لنا مطالب لا تنتهي
- عقل الفيلسوف يبني دولة في الهواء ، و عقل القصصي يبني دولة فوق الماء ، و عقل الطاغية يبني دولة فوق مستودع بارود ، و عقل المؤمن يبني دولة أصلها ثابت و فرعها في السماء
- إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه
- الأخلاق أولاً ثم العلم و الكفاءة ، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد و الحكومات و الجماهير
- الأخلاق أولاً ثم العلم و الكفاءة ، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد و الحكومات و الجماهير
- سر النجاح في الحياة أن تواجه مصاعبها بثبات الطير في ثورة العاصفة
- في اختلاف الأصدقاء شماتة الأعداء ، و في اختلاف الإخوة فرصة المتربصين ، و في اختلاف أصحاب الحق فرصة للمبطلين
- بعض أصدقائك يريد أن يحسن إليك فيسئ ، فإن كانت اجتهاداً فاعف عنه ، و إن كانت غفلة فلا تعتمد عليه
- زر السجن مرة في العمر لتعرف فضل الله عليك في الحرية
- حببوا إلى هذا الجيل العبث و الاستمتاع باللذة ، ثم اعتذروا عن إرضاء رغباته في الإذاعة و التلفزيون و الصحافة و الكتب بأنه يريد ذلك .. أفليس مثلهم كمن أغرى إنساناً بالمخدِرات ، حتى اعتادها ، ثم جاء يشكو منه، و يعتذر عن تقديم المخدر لهه بأنه لا يستطيع عنه صبراً ؟
- في الإسلام خلق الله الإنسان ليكون خليفته في الأرض ، و في الحضارة الغربية ليس الإنسان إلا حيواناً متطوراً
- من مفاسد هذه الحضارة أنها تس مي الاحتيال ذكاء ، و الانحلال حرية ، و الرذيلة فنا ،ً و الاستغلال معونة
- الفضيلة فرس جموح لا تنقاد إلا للمتمكنين منها
- أقبح أنواع النسيان ، نسيان المشهور تاريخه يوم كان مغموراً ، و نسيان التائب ماضيه يوم كان عاصياً ، و نسيان العالم أن الله وهبه الفهم والعلم و سيسأله عنهما ، و نسيان المظلوم آلام الظلم بعد أن يصبح منتصراً ، و نسيان الطالب الناجح فضلل من كانوا سبباً في نجاحه ، و نسيان الداعية فضل الذين سبقوه أو ساروا معه ، و نسيان الفضل لكل ذي فضل مهما كان دقيقاً
- إذا كنت تحب السرور في الحياة فاعتنِ بصحتك ، و إذا كنت تحب السعادة في الحياة فاعتنِ بخلقك ، و إذا كنت تحب الخلود في الحياة فاعتنِ بعقلك ، و إذا كنت تحب ذلك كله فاعتنِ بدينك
- رب نزهة قصيرة مع عائلتك ، تحل لك كثيراً من المشكلات
- لا يكذب من يثق بنفسه ، ولا يخون من يعتز بشرفه
- أكثر الناس لا يرون الشر لابساً رداءه ، بل مستعيراً رداء الخير ، و من هنا يضلون
- لا يلقي الشر سلاحه حتى يلفظ آخر أنفاسه؛ فهو لا يعرف الصلح والمهادنة أبداً
- في ضجيج الطبول تختنق أصوات الحرية ، و في صخب المواكب تطمس معالم الحقيقة
- اذا أردت الخلود في الحياة فاعتن بعقلك
- إذا اعتدت أن تغضب من كل ما لا يرضيك فلن تهدأ أبدا
- إذا كان لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً لوجهه، إذاً إنا لهالكون
- اذا وقعت في أزمة مستحكمة فاجعل فكرك في مفاتيحها لا في قضبانها
- أشد الالام على النفس : الام لا يكشفها الطبيب ولا يستطيع أن يتحدث عنها المريض
- الارتفاع فوق مطامع الدنيا يحتاج إلى جناحي نسر ، لا الى جناحي فراشة
- الآلام طريق الخلود لكبار العزائم، وطريق الخمول لصغارها
- الباطل ثعلب ماكر، والحق شاة وادعة، ولولا نصرة الله للحق لما انتصر على الباطل أبداً
- الحياة لولا الايمان لغز لا يفهم معناه
- الدين لا يمحو الغرائز و لكن يروضها، و التربية لا تغير الطباع و لكن تهذبها
- الذين يطمسون وجه الشريعة المشرق بجمودهم أسوأ أثراً من الذين يطمسونه بجحودهم
- الرعد الذى لا ماء معه لا ينبت العشب، كذلك العمل الذى لا إخلاص فيه لا يُثمر الخير
- الصندوق الممتلئ بالجواهر لا يتسع للحصى، والقلب الممتلئ بالحكمة لا يتسع للصغائر
- العاجز من يلجأ عند النكبات الى الشكوى والحازم من يسرع الى العمل
- العمل و الأمل هما مطية الراحلين إلى الله
- المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الإستفادة منها لكان نعمة لا نقمة
- إن للحق جنوداً يخدمونه، منه الباطل
- بعض حوادث التاريخ الخالدةيصنعها أفراد قلائلويعيش بفضلها مئات الملايين على مر الدهوروهم لا يشعرون
- بلاؤه للمؤمن أثرٌ من رحمتِه، و معافاتُه قد تكون أثراً من عقوبته
- حسن الظن فضيلة ، إلا اذا صادمه الواقع الملموس ، فإنه يصبح بلها وغفلة
- في الحكم ينكشف زيف الأخلاق
- قاطع الطريق أقرب إلى الله و أحب إلى الناس من آكل الدنيا بالدين
- قد تكون شدة الاحساس بلاء اكبر من شدة الغفلة
- كلُ محبوبٍ عذابٌ على محبوبِه إلا الله عزّ و جل، و رسوله صلى الله عليه و سلم
- لا تتأخر عن كلمة الحق بحجة انها لا تسمع ، فما من بذرة طيبة الا ولها أرض خصبة
- لا تثقل يومك بهموم غدك فقد لا تجيء هموم غدك وتكون قد حرمت سرور يومك
- لا تصاحب المسرف فيتلف لك مالك، ولا تصاحب البخيل فيتلف لك مروءتك
- لا تندم على حسن الخلق و لو أساء إليك الناس، فلأن تحسن و يسيئون خير من أن تسيء و يسيئون
- لا سبيل إلى إنصاف مخالفك في الرأي إلا أن تستمع إليه وترى ما عنده
- لا يجمل المعروف الا بثلاث : أن يكون من غير طلب وأن يأتي من غير ابطاء وأن يتم بغير منة
- لا يصلح العلم الا بثلاث : تعهد ما تحفظ ، وتعلم ما تجهل ، ونشر ما تعلم
- لأن تحسن الظن فتندم، خير من أن تسيء الظن فتندم
- للخير طريقان: بذل المعروف أو نيته، ومن لم له نصيب فى هذا ولا ذاك فهو أرض بوار
- ليس المؤمن هو الذي لا يعصي الله، ولكن المؤمن هو الذي إذا عصاه رجع إليه
- مشكلات الطائر و هو يحلق في السماء، لا يفهمها إلا طائر مثله
- من حاسب الناس على عواطفهم نحوه ، كان بينه وبينهم حبل مقطوع ،وهوة لا يمكن عبورها
- نعم بلسم الجراح الايمان بالقضاء والقدر
- وفّر حظك من الشكوى لمن كان له حظٌ من المروءة
- يقولون لي: أرح فكرك لتشفى، و معنى ذلك: ادفن نفسك لتسلم
- يكفيك من التقوى برد الاطمئنان، ويكفيك من المعصية نار القلق والحرمان
الرابط المختصر :